كان هناك طباخ لوزير من وزراء العهد القديم و كان هناك شاعر لنفس الوزير
فكان الطباخ دائم القهر من هذا الشاعر و الاديب في المدينه بسبب اهانته للطباخ بسبب افعاله الطباخ و القذره المشيه
فذات يوم ذهب الطباخ للوزير يحرضه علي الشاعر فاقتنع الوزير من كلام الطباخ
و كان الحوار كالتالي هل الامه تسمو بدون طباخين و بوجود الشعراء و الادباء قاله له الوزير فقط عند الكلاب يوجد
رد الشاعر و قال لهم
لو كان شعري شعيرا لاستحسنته الحمير
لاكن شعري شعورا فهل للحمير شعور
الي علي راسو بطحه حسس عليها
الي هوه الطباخ ههههههههههه
خجل الوزير و لم يعد يرفع رئسه في الشاعر
انشاء الله تكون عجبتكم القصه
ههههههههههههههههه
من جد القصه الها مغزا كبير