هذه أول رواياتي و مجهودي الخاص وهي رواية حقيقية حدثت بالفعل
و أنا أحد أبطالها و لكن لن أقول من أنا هههه تشويق
تتكلم عن الحب و الظلم و الخيانة وهي رواية رومانسية و جريئة.
إليكم البارت الأول بعد قليل
و أتمنى تنال إعجابكم *** البارت الأول ***
الحب
إنها ليست كلمة تقال في كل مرة ٱلتقينا ليست كلمة تقال في كل مرة تحادثنا
ليست شعور يبدأ لفترة و ينتهي بعد ذالك بالنسيان وليست نظرة شفافة تمثل عند
الحاجة و ليست حضن دافئ عند البكاء و الحزن .
الحب هي النظرة الحنونة في كل وقت و في كل مكان تلك النظرة التي تبقى في مخيلتنا تتسم بالحنان و المودة و الدفئ .
وهي تلك الأحاسيس التي تولد فينا عند لقائنا و لا تنتهي ولا تعرف كيف
تنتهي بل إنها تستمد طاقتها من قلوبنا و تكبر وتكبر لدرجة العشق ثم الجنون.
قبل 17 سنة
لمى: فتاة عمرها 17 سنة ثالث ثانوي جميلة بمعنى الكلمة و بيضاء شعرها أسود
لنصف ظهرها جسمها حلو و عيونها بني غامق و رموشها كثيفة و تجذب الواحد
غصباً عنه .
يعني من الأخر حلوة و جذابة و دلوعة مره.
محمد : شاب عمره 20 سنة ثالث ثانوي علمي يكون ولد عمها ل لمى شاب حلو و
جذاب شعرة أسود كثيف عيونه سوداء ، طويل ، جسمه رياضي يحب لمى كثيراً من
كان عمرهم 5 سنوات .
أبولمى : شخصية قوية جداً كلمة هي أمر للكل ، الكل ما يتجرأ أمامه ، إنسان بارد و غامض ولكن قلبه طيب و لكن لا تظهر ذالك .
فيصل: ٱبنه الكبير عمره 21 سنة ساكن بأروبا.
فاطمة : عمرها 20 سنة تحب شاب و هو يحبها متفقين على الزواج.
لمى : ( سبق تعريفها ) .
عبد الله : عمره 15 سنة يدرس في الإعدادية .
الأولاد الأخرين ليس لديهم دور في الرواية.
أبو محمد : أخ أبو لمى إنسان طيب يحب أخاه الكبير كثيراً .
أميرة : عمرها 21 سنة إنسانة حقودة بمعنى الكلمة تكره لمى كثيراً لأنها أجمل منها متزوجة رجل أكبر منها من أجل ماله .
محمد : ( سبق تعريفه ) .
رائد : عمره 3 سنوات يحب المشاكل كثيراً ههههههههههه دائما في خصامات و مظاربات مع أولاد الجيران .
الأولاد الأخرين ليس لهم دور لذالك سأتجنب ذكرهم
.في الثانوية
محمد : حبيبتي لنذهب عند عمي العائلة مجتمعة هناك .
لمى : أوكي حبيبي .
في بيت أبو لمى
لمى و محمد : السلام عليكم .
الكل : وعليكم السلام .
لمى جلست بجانب أميرة ( أخت محمد) .
أميرة : أهلين لمى أنا و أمي نفكر نخطب لأخي محمد .
لمى: ( لم تستطع تحمل حقد أميرة ، ذهبت إلى غرفتها و عينيها ممتلئتين بالدموع ) . ٱهئ أهئ لماذا يحصل هذا أنا أحبه ٱهئ أهئ .
محمد : لمى إفتحي الباب ، ماذا قالت لكي أميرة .
لمى : لا شيئ ، أريد فقط أن أكون أجلس وحدي .
محمد : افتحي الباب لمى .
لمى فتحت الباب
محمد : حبيبتي لما هذه الدموع ،هل أزعجتك بكلامها من جديد ، سأتصرف معها و لكن لاتبكي.
لمى حضنته ، تعشق هذا الإنسان .
دخلت أميره و ورائها أبو لمى
أميره : ٱنظر عمي هل رأيت ما كنت أريد أن أخبرك به .
أبو لمى بصراخ : ما هذا الذي أراه !! قلة أدب .
أمسك لمى من شعرها : قليلة أدب و أنت و ثقت فيك كثيراً !! ٱخرج لا أريد أن أراك بعد الأن .
لمى ببكى : بابا لم يفعل شيئاً ٱهئ ٱهئ محمد لا تذهب ٱهئ .
محمد : عمي لم نفعل شيئ أنا أحب لمى و أريد أن أتزوجها أرجوك عمي أرجوك سأفعل أي شيئ .
أبو لمى بتفكير : حسناً سأزوجكما لكن لا أريد أن أراكما بعد الأن .
لمى : ٱهئ ٱهئ بابا لا أريد أن أتزوج هكذا أرجوك بابا .
خرج أبو لمى و أميرة التي ماتت قهر لأنا خطتها على تفريقهم لم تنجح و أنها قد ساعدتهم عل الزواج .
لمى : ٱهئ ٱهئ بابا .
حضنها محمد : كفى حبيبتي سنتزوج و سيسامحنا .
يوم زواج لمى و محمد
أم لمى : ٱبنتي حبيبتي ما شاء الله عليك طالعة أميرة ، ملاك، ملكة جمال ،ما شاء الله عليك .
لمى بفرحة لأنها أخيراً سوف تكون مع حبيب الطفولة : شكراً ماما .
الكل يهنئ لمى التي تحس أنها أسعد فتاة في الدنيا ولكن تحس في صميم قلبها بالحزن لأن والدها غير راضٍ عن هذا الزواج .
ٱنتهى العرس
لمى وهي تبوس راس أبوها : بابا سامحني أرجوك .
أبو لمى : لقد سامحتك يا ٱبنتي أتمنى لك سعادة في حياتك الجديدة .
لمى و محمد ذهبواْ لبيتهم
محمد : و أخيراً يا لمى أصبحت زوجتي أنا لا أصدق هذا حبيبتي .أحبببببببببببببببك لمى 3>
لمى بخجل : وأنا أيضاً .
محمد : وأنتي ماذا ؟؟؟؟
لمى : أحبك عمري .
محمد قبّل لمى قبلة طويلة .................................................. ........................... Oـــــــ^
و أخيراً حبيبي صرت ملكك وعدتك أني ما ألبس الأبيض لغيرك ، حبيبي حبنا كبير رغم كل شيئ أنت روح روحي .
أتمنى الأن طفل منك الأن حببيب يملأ حياتنا:::::::::::::::::::::
أحبك و أموت فيييييييييييك