كأي شئ في هذا الكون الفسيح
كالليل وكالنهار وكالغروب والشروق ، كالنجم وكالهوااا ، وكالحب وكالكره
أصبحت هكذا ،
عزف الغروب ، اصبحت كالشمس عندما تستر وراء الغرووب ، وكالقمر عندما يفل وقت السحر ، واصبحت كالموج عندما يكون البحر هادئاً ، وكالجبال عندما يبسطها الله بسطا
لمست ضيق بالصدر وغروب بالفكر وحرارة متقطعة لم تصل
أيعقل ، ’, أنني انسان تعودت على الهجران .؟
أم أنني لا زلت غريب بين البشر والانسان ..؟
أم كنت وحيدا، ولم أتجرأ على النسيان ...؟
لا أعلم ماذا أصنع أو أقول ، لكنْ ،
ما أعلمه أنني أهوى الغروب وأعشق الغربة والعزوول
عقلي لا يطابق عقل بشر ، أتمنى أصل القمر وأسكن بين جدرانه ، لا لشئ سوى لعشق داخل صدفات قلبي ،
أنا لا أحتمل أو أتجرأ أن أكون هنا ، لا يجووز أن أبقى هنا
أكاد أموت ، أو أذبح بسكينهم الطاغي
يا شعااار ويا اخيار
ماذا أصنع ...؟